قرار إغلاق السفارات الأفغانية في كل من بريطانيا والنرويج في سبتمبر/ أيلول 2024، أثار مخاوف مرتبطة بتطبيع العلاقات مع حركة “طالبان” وتأثيره على سرية وأمان الوثائق الخاصة بالمواطنين الأفغان اللاجئين في هذه البلدان.

مع بدء الحملة الانتخابية في الولايات المتحدة لعام 2024، وجهت أصابع الاتهام مجددا إلى روسيا بـ"التلاعب بالرأي العام" الأميركي، وتحدث موقع ألماني عن 5 إستراتيجيات رئيسة تستخدمها موسكو كجزء من محاولاتها "لتعزيز مصالحها".

العلاقات الروسية مع دول أميركا اللاتينية، تخترقه محاولات حلف شمال الأطلسي (الناتو) توسيع نفوذه مع تلك الدول، حيث تولي موسكو أهمية التعاون مع دول المنطقة "لمواجهة الضغوط الغربية".

في ظل التحديات الاقتصادية والسياسية التي يشهدها المغرب ودول جواره الإفريقي، حظيت دعوات على منصات التواصل الاجتماعي للهجرة غير النظامية إلى أوروبا عبر الحدود المغربية الإسبانية باستجابة واسعة.

موجة غضب واسعة أثارها توالي حوادث قطاع النقل بمصر، آخرها وقوع حادثين في يوم واحد الأول بمحافظة الشرقية حيث تصادم قطاران على خط الإسماعيلية الزقازيق، والثاني انقلاب حافلة تقل 42 سائحا و4 مصريين على طريق السويس القاهرة.

بشكل غير مسبوق منذ وصول قيس سعيد إلى رئاسة تونس عام 2019، تظاهر الآلاف بينهم حقوقيون وسياسيون من مختلف التيارات تنديدا بقمع الحقوق والحريات، ومطالبة بالإفراج عن السياسيين والصحفيين المعتقلين بسبب مواقفهم المعارضة.

في حوار مع “الاستقلال” أوضحت بنجامين أن هذا الاستمرار هو الضامن الوحيد حتى تؤتي جهود الناشطين ثمارها ضد الولايات المتحدة والدولة الصهيونية.

علي بركة عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية “حماس” في الخارج أكد أنهم يرفضون بقاء جندي إسرائيلي واحد في قطاع غزة بعد إبرام صفقة وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى المنتظرة.

القيادي الإسلامي الشيخ رائد صلاح، قال إن كل أوهام الاحتلال الإسرائيلي بفرض سيادته الدينية على المسجد الأقصى سترتد عليه وسيكتشف أنه حقيقة قرآنية باقية كبقاء القرآن الكريم في هذه الدنيا.

مراحل كثيرة مر بها القاسمي صعودا وهبوطا، قبل أن يعود إلى الواجهة مرة أخرى في 1 أغسطس/ آب 2024، عندما أصدر الرئيس قيس سعيد قرارا بتعيينه رئيسا للأمن والحماية بوزارة الخارجية.

فجر 27 أغسطس/ آب 2024، ترجّل الداعية الراشد بعدما وافاه الأجل في أحد مستشفيات كوالالمبور بماليزيا، لتنعاه العديد من الشخصيات والهيئات حول العالم الإسلامي، ذاكرة مناقبه وإسهاماته الكبيرة، لا سيما في مجال فقه الدعوة إلى الله.

سلطت وسائل إعلام عبرية وأجنبية الضوء بشكل متزايد على جبارين أخيرا، ووصفته بـ"القوة الصاعدة"؛ لقيادته ملفات مهمة داخل الحركة.