تركيا توسّع حضورها الميداني في سوريا؛ حيث تفيد تقارير بأنها تعمل على تطوير منشآت في قاعدتي "تي-4" و"منغ" الجويتين؛ بهدف دعم انتشار القوات التركية ونصب أنظمة دفاع جوي متقدمة.

بوتيرة أسبوعية، يحتشد الآلاف من أنصار المعارضة التركية في ساحات مختلفة بإسطنبول للتنديد بالقبض على رئيس البلدية أكرم إمام أوغلو بتهم تتعلق بالفساد ودعم الإرهاب.

بعد 17 عاما قضاها في السجن من حكم مؤبد صدر بحقه عام 2009، عاد اسم عبد القادر بلعيرج، الشخصية المثيرة للجدل، إلى الواجهة بعد حصوله على عفو من العاهل المغربي محمد السادس بمناسبة عيد الفطر نهاية مارس/ آذار 2025.

الدول الأعضاء بالاتحاد الإفريقي طردت في 7 أبريل/نيسان 2025، من مؤتمر نظمه الاتحاد بقاعة مانديلا بعد الاعتراض على حضوره، وتوقف الاجتماع حتى مغادرته.

في لحظة غير متوقعة فضحت المغربية "ابتهال أبو السعد"، خرّيجة جامعة هارفارد، المبرمجة في عملاق التكنولوجيا الأميركي مايكروسوفت، عمالة الشركة للاحتلال الإسرائيلي ودعمها للإبادة الجماعية التي يشنها في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2024، قبل أن تطرد من إحدى فعاليات الشركة وتتحول لأيقونة مقاومة.

خرجت 1200 مظاهرة في واشنطن ونيويورك ومختلف المدن الرئيسة بالولايات المتحدة، شارك فيها عشرات الآلاف من المحتجين المنتقدين لسياسات ترامب ومستشاره إيلون ماسك، والرافضين لدعم الرئيس الأميريكي للهجمات الإسرائيلية في غزة.

قالت الناشطة الأميركية اليهودية، ميديا بنيامين، إن سياسات الرئيس دونالد ترامب المتعلقة بترحيل كل من يعارض إسرائيل “تعكس مدى رضوخه لضغط اللوبي الصهيوني المنظم في الولايات المتحدة”.

قال عضو مجلس الدولة الليبي أبو القاسم قزيط، إن السلطات الحالية غير قادرة على التعامل بشكل جيد مع معظم مشكلات ليبيا وأنها فتحت الباب واسعا للتدخلات الخارجية.

مرحلة جديدة في المشهد السياسي التركي عنوانها الأبرز دعوة زعيم “حزب العمال الكردستاني” (بي كا كا)، عبد الله أوجلان، نهاية فبراير/ شباط 2025، أعضاء الحزب لإلقاء السلاح وحل التنظيم نفسه.

تصرُّف دلشاد البارزاني الذي يشغل منصب ممثل حكومة إقليم كردستان العراق في ألمانيا، دفع سياسيين عراقيين إلى مطالبة القيادة الكردية في أربيل، إلى بيان موقفها، بينما تقدّم نواب في البرلمان العراقي بشكوى إلى القضاء لمحاكمته وفق قانون تجريم التطبيع.

تعد كارين يارهي-ميلو عميدة كلية الشؤون الدولية والعامة، التي يدرس بها خليل إحدى الشخصيات البارزة في تصعيد الإجراءات التي أدت إلى اعتقاله وتهديده بالترحيل.

كارني حذر من أن “الأميركيين يريدون بلادنا”، وأشار أنه لا يمكن السماح لترامب بالانتصار"، مؤكدا أن كندا بحاجة إلى بناء اقتصاد جديد وإقامة علاقات تجارية جديدة.